هذه المقالة عن نجيب محفوظ، الكاتب المصري.
نجيب محفوظ
نجبب محفوظ الحائز علي جائزة نوبل في الآداب عام 1988
ولد: 11 ديسمبر1911
القاهرة،مصرتوفي:30 أغسطس2006
القاهرة،مصرالوظيفة: روائيالجنسية:مصريفترة الكتابة:1939 - 2006نوع الكتابة:روايةالمواضيع:تاريخالحركة الأدبية:أدب ما بعد الحداثةأول أعماله:عبث الأقدارأعظم أعماله:أولاد حارتنا
نجيب محفوظ هو نجيب محفوظ بن عبد العزيز بن إبراهيم بن أحمد باشا. (11 ديسمبر1911م - 30 أغسطس2006م) اسمه المفرد مركب من اسمين تقديراً -من والده- للطبيب العالمى الراحل نجيب محفوظ الذى أشرف على ولادته. روائي مصري حائز على جائزة نوبل في الآداب عام 1988م. ولد في القاهرة، وحصل على ليسانس الآداب قسم الفلسفة من جامعة القاهرة وتدرج بالوظائف الحكومية حتى عمل مديرا عاما للرقابة على المصنفات الفنية عام 1959م. تعرض محفوظ للهجوم و االمنع من قبل بعض الإسلاميين المتطرفين الذين رأوا في كتاباته مساسا بالشخصيات الدينية، خصوصا بسبب روايته أولاد حارتنا التي منعت من الطبع في مصر حتى نهاية عام 2006، حيث يستخدم محفوظ الرموز الشعبية ليقدم شخصيات الانبياء. وتعرض إلى محاولة اغتيال فاشلة عام 1994. بدأ نجيب محفوظ بكتابة الرواية التاريخية ثم الرواية الأجتماعية. وتزيد مؤلفاته على 50 مؤلفاً. ترجمت معظم أعماله إلى العديد من اللغات العالمية وحصل على جائزة الدولة التشجيعية في الرواية عام 1959.
فهرست
نشأته الثقافية
أتم دراسته الإبتدائية والثانوية و عمره 18 سنة. وقد التحق بالجامعة سنة 1930م ثم حصل على الليسانس في الفلسفة. يعد نجيب محفوظ من الادباء العباقرة في مجال الرواية وقد وهب حياته كلها لهذا العمل، كما انه يتميز بالقدرة الكبيرة على التفاعل مع القضايا المحيطة به، واعادة انتاجها على شكل ادب يربط الناس بما يحصل في المراحل العامة التي عاشتها مصر. يتميز اسلوب محفوظ بالبساطة، والقرب من الناس كلهم، لذلك اصبح بحق الروائي العربي الاكثر شعبية . رغم إن نجيب قد انخرط في عدة أعمال إلا أن العمل الذي التهم حياته هو الكتابة. فقد كتب في مجلة الرسالة قصصا صغيرة و من أشهر أساتذته سلامة موسى.
بالاضافة إلى ذلك فقد شرع نجيب محفوظ في اعداد رسالة المجاستير تحت اشراف استاذه الشيخ مصطفى عبد الرازق وكانت في الفلسفة وموضوعها هو ( الجمال في الفلسفة الإسلامية ) بيد أن الأدب كان قد جرفه في طريقه. وشعر محفوظ بالتمزق والتشتت بين الفلسفة التي يدرسها والأدب الذي يهواه وملك عليه لبه ؛ ثم انقذه من هذه الحيرة اتخاذه قرارا نهائيا بالاعتذار عن اكمال الرسالة ليتفرغ للأدب .. وهذا ما حدث بالفعل. وقد ساعده استاذه سلامة موسى على نشر أولى رواياته وهي "عبث الأقدار". أما اول مجموعة قصصية نشرت له فكانت " همس الجنون " حيث انتقى بعضا من قصصه القصيرة .. ونشرت في هذه المجموعة .. وبعض هذه القصص التي كتبها في تلك الفترة ( فترة الثلاثينيات والأربعينيات ) اعدها للنشر في عام 2005 الأديب محمد جبريل في مجموعة تحت عنوان " فتوة العطوف " .
وفاته
توفي في الثامنة وخمس دقائق من صباح الأربعاء 30 أغسطس2006 م في مستشفى الشرطة بحي العجوزة وسط القاهرة وذكر مصدر طبي أن محفوظ توفي في وحدة العناية المركزة جراء قرحة نازفة بعدما أصيب بهبوط مفاجئ في ضغط الدم وفشل كلوي. وكان الروائي الشهير قد أدخل في يوليو 2005 المستشفى ذاته إثر سقوطه في الشارع وإصابته بجرح غائر في الرأس تطلب جراحة فورية. وظل نجيب محفوظ حتى أيامه الأخيرة حريصا على برنامجه اليومي في الالتقاء بأصدقائه في بعض فنادق القاهرة، حيث كانوا يقرؤون له عناوين الأخبار ويستمعون إلى تعليقاته على الأحداث.
تقرير موجز يكشف حقيقة نجيب محفوظ
الدكتور سعيد بن ناصر الغامدي في بحثه الماتع !
الباحثة (إيمان بنت محمد بن عائض) رسالتها العلمية (الماجستير) المخصصة عن دراسة المضامين الفكرية والاعتقادية لأدب نجيب محفوظ.
مجلة الشباب ، عدد إبريل 1989 م 1409 هـ : ص 22 و 23 نقلاً عن أدب نجيب محفوظ ص 56 ويؤكد الكاتب الحداثي غالي شكري في دراسته عن نجيب أن الرواية وشخوصها ومسارها يصبح منهجا لمؤلفها . ويؤكّد غالي شكري أن نجيب، استعار الهيكل العظمي لـ(الأسطورة) أي قصة نبيّ الله من وجهة نظرهم، ثمّ يكسوها بما لديه من لحم ودمّ وأن ذلك يمثّل وجهة نظر الكاتب الفكرية. انظر. كتاب المنتمي. غالي شكري. 251.
من هو نجيب؟
نجيب محفوظ بن عبدالعزيز إبراهيم أحمد الباشا ، ولد عام 1911، عمل سكرتيراً لوزير الأوقاف مصطفى عبد الرزاق ثم تقلب في أعمال وظيفية آخرها أنه عمل مستشاراً لوزير الثقافة ثم صحفياً في جريدة الأهرام ، منح جائزة نوبل ، وحصل على جائزة رابطة التضامن الفرنسية العربية، تقلب في انتماءاته فعاش في كل فترة بحسب السلطة الغالبة ففي بداياته في العهد الملكي كان الوفد بارزاً فأصبح وفدياً، وفي عهد عبد الناصر صار إشتراكياً، وفي زمن السادات تحول نحو الغرب والمناداة بالسلام مع اليهود، ثم في العهد الأخير مال إلى الليبرالية الغربية ، وفي خلال ذلك كله لم يتخل عن إيمانه بالعلمانية ومعاداته لتحكيم الإسلام في الحياة ، وكراهيته للدعوات الإسلامية المنادية بذلك، كما لم يتخل عن إيمانه بالنوذج الغربي والاعتزاز بالأصل الفرعوني ، له روايات كثيرة مليئة بالمضامين غير المألوفة فكراً وخلقاً .
انظر ترجمته في : حول الدين والديمقراطية ص 223 إلى 225 ، وأدب نجيب محفوظ وإشكالية الصراع بين الإسلام والتغريب .
نماذج من التراث الفكري والعقدي والسلوكي لنجيب محفوظ
موقف نجيب محفوظ من قضية وجود الله تعالى
في رواية الحب تحت المطر يُجري حواراً بين شخصين وفيه قال أحدهم : ( حدثني أحد الكبار ( الشيوخ ) فقال
إنه كان يوجد على أيامهم بغاء رسمي .
- زماننا أفضل فالجنس فيه كالهواء والماء - لا أهمية لذلك ، المهم هل الله موجود ؟ - ولم تريد أن تعرف ؟ - إذا قدر لليهود أن يخرجوا فمن سيخرجهم غيرنا . - من يقتل كل يوم غيرنا ! - من قتل عام 1956 من قتل في اليمن من قتل في عام 1967 ! - لا أحد يريد أن يجبني أهو موجود ؟ - إذا حكمنا بالفوضى الضارية في كل مكان ، فلايجوز أن يوجد ) رواية الحب تحت المطر : ص 38 و39. ويقول في موضع آخر: ( اللعنة . من ذا يزعم أنه عرف الإيمان؟ قد تجلّى الله للأنبياء، ونحن أحوج منهم بذلك التّجلي، وعندما نتحسّس موضعنا في البيت الكبير المسمى بالعالم فلن يصيبنا إلا الدوار). رواية ( ميرامار ) .ص33 . ويسأله( منصور باهي ) مستنكرًا أن تصيبه الحيرة وهو من جيل الإيمان؟ فيجيب ضاحكًا: (الإيمان..الشك..إنهما مثل النهار والليل، لا ينفصلان). رواية ( ميرامار ) . ص23. أما (طلبة مرزوق) فيعجب منه عامر وجدي ويقول له: (يخيّل إليّ أحيانًا أنك لا تؤمن بشيء. غير أنّه يدافع عن نفسه، فيجيب بحنق- وبعبارات تشفّ عن تصوره عن ذات الله تعالى-: (كيف لا أؤمن بالله وأنا أحترق في جحيمه) رواية ( ميرامار ) ص 34 وفي رواية (الطريق) هناك شخص اسمه صابر يبحث عن أبيه (الرحيمي) لينقذه من الجريمة والضياع، وهو سيّد ووجيه ولا حدّ لنفوذه، والدنيا تهتزّ لدى محضره، وهو"لا عمل له إلا الحبّ، وفؤاده متعلّق بالعالم الكبير، ينتقل من بلد إلى بلد، ويوزّع رسائله من جميع القارات، كما أنّ علاقاته تشمل هذه القارات كلها حيث ينتشر أبناؤه". انظر . رواية (الطريق).
نجيب محفوظ. 166 و 167 . وصابر، في ذات الوقت، يتساءل (أين الله حقًّا؟ هو عرف اسم الله ولكنه لم يشغل باله قطّ. ولم تشدّه إلى الدين علاقة تذكر) رواية (الطريق). نجيب محفوظ ص 44 ويكشف الكاتب الحداثي محمود أمين العالم عن مضمون هذه الرواية فيقول: "هذه الصفات عندما نتعمق معناها يتحوّل معنى الأبوة عن المدلول الحرفي ليكون أكثر شمولاً، بل إنّ المؤلف يوحي لنا بهذا حين يقول على لسان المحامي ربّما تغيّر مفهوم الأبوّة إذا امتدّت فوق كثرة غير عاديّة). رواية ( الطريق ).172 . وانظر. الرمز والرمزية. 228. نقلا عن محمود أمين العالم. (تأملات في عالم نجيب محفوظ).120. ويوضح المعنى كاتب آخر من المعجبين بنجيب فيشير إلى أنه: لا جدال إذًا في الرمزية الإلحادية لـ(سيّد سيّد الرحيمي) ؛حيث أنّ الأبوة تتجاوز حرفيتها، وممتدة إلى الأفق الأوسع تمامًا كأبوة الجبلاوي، فإننا نجدها هنا الأبوة في أشدّ صورها شمولا، وأكثر معانيها جوهرية وأصالة. فهو إشارة رمزية إلى الله، حيث حرص نجيب محفوظ على أن يعطي الأب دلالته المحددة باعتباره أبًا، وأيضًا دلالته الرمزية باعتباره ربًّا".
انظر كتاب الرمز والرمزية.ص 228. وكتاب الرجل والقمة. 161 و 162 إنّ صابراً، كما يوضح أحد المهتمين بنجيب، يمثّل الإنسان، واسم الرواية (الطريق)، أي طريق الإنسان من بدايته حتى نهايته، بما يقابله من متاعب وآمال وآلام في سبيل تفسيره لهذه الألغاز، ومحاولته اليائسة لحلّها، وفكّ طلاسمها. انظر كتاب قضية الشكل الفني عند نجيب محفوظ. نبيل راغب. ص 284. والرمز والرمزية في أدب نجيب محفوظ. 243. وإذا تجاوزنا اسم الرواية العام، وجدنا ذلك التلاحم بين الاسم والمعنى المرموز إليه، فسيّد الرحيمي هو سيّد السّادات الرحيم(انظر الرمز والرمزية في أدب نجيب محفوظ. 243. وصابر، كما يقرر رشيد العناني، هو الإنسان الصابر في سعيه من قديم وراء إله لا يني يراوغه أبدًا، وهي إشارة واضحة، لاعتقاد نجيب في عقم السعي البشري وراء فكرة الوجود الإلهي.
( انظر كتاب نجيب محفوظ قراءة ما بين السطور. رشيد العناني. ص 54. يقول أحد النقاد المشيدين به عن هذه الرواية :" هي قصة أخرى مجازيّة، تبيّن أنّ الانسحاب من عالم الواقع بحثًا عن المطلق {يريد به الله تعالى} لا يجدي شيئًا في حلّ المشكلات، وإنما يجلب الشقاء على الجميع".
كتاب نجيب محفوظ قراءة ما بين السطور. ص 54
2- نجيب محفوظ وجائزة نوبل
أ )بداية نجيب محفوظ : ( قيل إن الذي اكتشف نجيب محفوظ ولفت الأنظار إليه هو المستشرق المبشر “ جومييه” راهب دير الدومنيكان بحي العباسية بالقاهرة ، ويؤكد رشيد الزواوي في كتابه : “ أحاديث في الأدب ” أنه بعد ظهور الثلاثية بدأ الناس يقرون بموهبة نجيب محفوظ ، خاصة إثر المقال الذي كتبه الأب جومييه ، فقد أحس هذا الراهب بذوقه الناقد أن فناً جديداً يولد في مصر ، فكتب مقالاً عن الملحمة الروائية الجديدة لنجيب محفوظ بالفرنسية ، ويقرأ طه حسين المقال، ويبادر بقراءة نجيب محفوظ ، ويهتم به اهتماماً خاصاً، ويكشف عن أن فن الرواية الأدبية قد بدأ يظهر في الساحة الأدبية على يد الروائي نجيب محفوظ ) . أدب نجيب محفوظ ص 47 - 48 .
ب) كان محفوظ وفدياً ثم تحول إلى اليسار الوفدي ثم بعد الثورة إلى الاشتراكية العلمية ، ليصبح من غلاة التيار الاشتراكي أيام عبد الناصر ، وفي تلك الفترة ( برز بأهم نتاجه “ أولاد حارتنا ” نشر مسلسلاً في أكبر جريدة تنطق بلسان الحكومة هي جريدة الأهرام في نوفمبر وديسمبر سنة 1959 م ) . كتاب أدب نجيب محفوظ ص 48و49 .
جـ) - بدأ نجيب محفوظ غزله مع اليهود منذ كتب “ خان الخليلي ” أي منذ عام 1365 هـ 1946 م ومنحوه رضاهم قبل أن يمنح الجائزة ، بدأ الغزل مع اليهود من قبل أن يقوم كيانهم الخبيث في بلاد المسلمين فلسطين ، وفي عهد السادات تحول الغزل إلى صبابة ، فصارح الرئيس بأهمية الصلح مع اليهود . انظر كتاب أدب نجيب محفوظ ص 50-51 . ومن إعجابه باليهود واهتمامه بهم إيراده لهم في رواياته في صورة جذابة طيبة ذكية وجميلة ، كل ذلك في رواياته من “ خان الخليلي ” حتى “ المرايا ” حتى “ زقاق المدق ” حتى “ الحب تحت المطر ” و “ قلب الليل ”. انظر : المصدر السابق ص 65 - 69 حيث ذكر المؤلف شواهد من كلامه .
د )مبادرة نجيب محفوظ للتطبيع مع إسرائيل، حيث أكد أنه هو صاحب المبادرة وأن السادات تبعه في ذلك ، وإقراره بدوره في مشروع إرضاء الصهيونية هو أحد أكبر العوامل لنيله جائزة نوبل . يقول نجيب محفوظ : ( في أعقاب نكسة 1967 م جمع د . ثروت عكاشة “ وزير الثقافة حينذاك ” بعض المثقفين ، وأصحاب الرأي لتبادل الأفكار وكان رأيي الذي أعلنته وقتها ضرورة العودة إلى الديمقراطية تمهيداً للتفاوض مع إسرائيل ثم ناديت بالسلام مع إسرائيل بجريدة الأهرام ، حضرها العقيد القذافي في أواخر 1970 م في بداية حكم السادات ).
المصدر السابق ص 63 نقلاً عن مجلة الشباب عدد مارس 1989 م ص 7 - 8 .
( وكان في خلال أحاديث الصحفية لا يفتأ يعيد إلى ذاكرة من يهمهم الأمر موافقته للصلح مع إسرائيل ، والصداقة معها ، وإذا أدلى بحديث صحافي حشر فيه حديث مقاطعة الدول العربية لرواياته من أجل صداقته لليهود ، ثم يفصل سبب المقاطعة كأن يقول : “ في أول عهد السادات جاء القذافي إلى جريدة الأهرام وسألنا ماذا نفعل أمام الاحتلال “ نعمل إيه في هذا الوضع ” قلت : نحارب ، قال : “ مش ممكن ” ، قلت : نفاوض، أيدني توفيق الحكيموحسين فوزي، أما حسنين هيكل رئيس تحرير الأهرام فقد غير الموضوع ، وأذكر أن القذافي لم يوافق ، وفي عام 1975 م قلت في حديثي لجريدة القبس الكويتية: “ إنني ضد اللاسلم واللاحرب لأنها حالة تستنزفنا ، وأن المفاوضة هي مواجهة الموقف بواقعية ، ولم يكن السادات في ذلك الوقت قد فكر في المبادرة ، والعجيب أ�
الروايات
عبث الأقدار (1939)
رادوبيس (1943)
كفاح طيبة (1944): أثنى عليها الناقد بالرسالة انذاك سيد قطب وكان يعتبر يومها أحد أساتذة مدرسة الديوان مع العقاد ، قال سيد قطب في هذه الرواية "أحاول أن أتحفظ فى الثناء على هذه القصة فتغلبنى حماسة قاهرة لها، وفرح جارف بها! هذا هو الحق، أطالع به القارئ من اول سطر، لأستعين بكشفه على رد جماح هذه الحماسة، والعودة إلى هدوء الناقد واتزانه!!"
خان الخليلي (1945
القاهرة الجديدة (1946)
زقاق المدق (1947م)
السراب(1949)
بداية ونهاية (1951)( عملت فيلم بطولة عمر الشريف وفريد شوقي)
ثلاثية القاهرة: ( عملت دراما من بطولة محمود مرسي)
بين القصرين (1956م)
قصر الشوق (1957م)
السكرية (1957م)
أولاد حارتنا (1959)( طلب محفوظ موافقة خطية من الازهر لنشرها)
اللص والكلاب (1961م)
السمان والخريف (1962)( عملت فيلم)
الطريق (1964)
الشحاذ (1965)
ثرثرة فوق النيل (1966)( تدور احداثها كلها فوق السفينة)
ميرامار (1967)
المرايا (1971)
الحب تحت المطر (1973)
الكرنك (1974)
حكايات حارتنا (1975)
قلب الليل (1975)
حضرة المحترم (1975)
الحرافيش (1977)(عملت دراما لنور الشريف والهام شاهين وهشام سليم)
عصر الحب (1980)
أفراح القبة (1981)
ليالي ألف ليلة وليلة (1982)
باقى من الزمن ساعة (1982)
أمام العرش (1983)
رحلة ابن فطوطة (1983)
التنظيم السري (1984)
العائش في الحقيقة (1985)
يوم مقتل الزعيم (1985)
حديث الصباح والمساء (1987)
صباح الورد (1987)
قشتمر (1988)
صدى النسيان
شهر العسل
بين التدين والتطرف
فتوة العطوف