مراكشالبلد
المغرب
الولاية مراكش - تانسيفت - الحوز
الإقليم عمالة مراكش
المساحة
700 كم²
السكان
العدد (2008) نسمة
الكثافة السكانية (2008)
430.3 \كم²
الموقع
المطار المدني الأقرب مطار مراكش المنارة
مراكش هي ثالث أكبر مدينة مغربية تقع في جنوب وسط المغرب، وصل إجمالي عدد سكانها في 2004 إلى 340,334 نسمة.[1] بناها السلطان المسلم يوسف بن تاشفين عام 454 هجرية الموافق ل 1062 ميلادية، كعربون محبة لزوجته زينب النفزاوية. يرجع اسم مراكش إلى الكلمة الأمازيغية أمور ن ياكوش أي بلاد الله حيث يستعمل الأمازيغ كلمة تامورت أو أمور التي تعني البلاد كثيرا في تسمية البلدان والمدن.
وما زال كثير من العرب يطلقون على المغرب ككل اسم مراكش.
وصف مراكشوصفت مراكش بأنها المدينة الحمراء، الفسيحة الأرجاء، الجامعة بين حر وظل ظليل وثلج ونخيل، عاصمة دولة المرابطين والموحدين والسعديين، قال فيها صاحب وفيات الأعيان: مراكش مدينة عظيمة بناها الإمام يوسف وهي قاعدة بلاد المغرب وقطرها ومركزها وقطبها، فسيحة الأرجاء، صحيحة الهواء، بسيطة الساحة ومستطيلة المساحة، كثيرة المساجد، عظيمة المشاهد، جمعت بين عذوبة الماء، واعتدال الهواء، وطيب التربة، وحسن الثمرة، وسعة الحرث، وعظيم بركته.
معالم المدينةالحمامات: بلغ عدد الحمامات في مراكش أربعة وعشرون حمامًا. المدارس: عددها ست مدارس أشهرها المدرسة اليوسفية والمدرسة العباسية ومدرسة حومة باب الدكالة، ومدرسة الشعب ومدرسة المواسين ومدرسة حومة سيدى محمد بن صالح. نهر واد أسيل: وقد بنى على هذا النهر قنطرة لمرور الراجلين. سور مراكش: بناه الخليفة على بن يوسف اللمتونى باقتراح من الإمام ابن رشد الفقيه، وانفق على بنائه سبعين ألف دينار ذهبى واستغرق بناؤه مدة ثمانية أشهر.
المساجدعدد مساجد مراكش مائة وثلاثة وعشرون مسجدا أهمها:
• جامع الكتبية
• مسجد المنصور الموحدي
• مسجد الشيخ سيدى محمد صالح
• مسجد حارة الصورة
• مسجد الشيخ الجزولي
• مسجد مولاي اليزيد (مسجد القصبة)
• مسجد محمدو
بوابات المدينة•
o باب سليم
o باب الخميس
o باب الجديد
o باب دكالة
o باب أغمات
o باب النقب
o باب الرحى
o باب القصيبة
o باب الشارية
o باب المخزن
o باب بريمة
o باب تاغزوت
o باب الغرازة
o باب الفتوح
o باب أمين بن محمد المنفلوطي
o باب إغلي
الأحياء الرئيسية•
o سيدي يوسف بن علي
o داوديات
o جيليز
o دوار العسكر
o المدينة
اغاديرأڭادير، ،Agadir
البلد
المملكة المغربية
الولاية سوس ماسة درعة
الإقليم إقليم أكادير - أدا وتنان
المساحة
500 كم²
السكان
العدد (2004) 678,596 نسمة
الكثافة السكانية (2004)
\كم²
الموقع
المطار المدني الأقرب مطار أكادير المسيرة
الموقع الرسمي:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]أڭادير أو أغادير (بالأمازيغية وتعني "مخزن الحبوب") هي عاصمة جهة سوس ماسا درعة بجنوب غرب المغرب. وي يبلغ تعداد سكانها أكثر من 200,000 للمدينة نفسها و 1000,000 نسمة (حسب تعداد 2008 المتضمن بلدتي إنزكان وأيت ملول المجاورتين).
أسسها البرتغاليون حوالي عام 1500، ثم حررها المغاربة عام 1526. في عام 1911 وصلت المدمرة الألمانية بانثر رسميا لحماية الجالية الألمانية المقيمة بالمدينة مما أشعل أزمة أكادير بين فرنسا وألمانيا، والتي أدت لاحقا إلى إعلان المغرب محمية فرنسية عام 1912.
في 29 فبراير 1960 وفي تمام الساعة 11 و 47 دقيقة ليلا دمر زلزال المدينة بشكل شبه كامل. في 15 ثانية دفن 15,000 شخص تحت الأنقاض.
بعد مشاهدة الدمار صرح محمد الخامس: «لئن حكمت الأقدار بخراب أكادير، فإن بنائها موكول إلى إرادتنا وعزيمتنا». بنيت أكادير الجديدة على بعد 2 كم جنوب المدينة القديمة. المدينة الجديدة بشوارعها الفسيحة وبناياتها الحديثة ومقاهيها لا تبدو كالمدن المغربية التقليدية. وهي ثاني مدينة سياحية بعد مراكش لشواطئها الزرقاء وسمائها الصافية.
ميناؤها الجديد يصدر الكوبالت والمنغنيز والزنك. يخدمها مطار أكادير المسيرة.
تسمية المدينةأڭادير: كلمة أمازيغية تعني الحصن المنيع، يقع على سلسلة جبال الأطلس الكبير على الساحل الغربي للمحيط الأطلسي على خط عرض 27 شملا يعتبر من المراكز التجارية القديمة عبر التاريخ فقد تردد الفينيقيون على خليج أكادير بسبب التجارة التي كانوا يمارسونها آنذاك، واحتله البرتغاليون ابتداء من سنة 1515 م. وقد أطلقت على مدينة أكادير مجموعة من الأسماء منذ نهاية القرن الخامس عشر الميلادي إلى يومنا هذا، منها ما هو محلي، أي هنا ما أطلق من طرف المغاربة أو ما أطلق عليها من طرف المستعمرين، ومن جهة أخرى نجد أسماء أطلقت عليها في الخرائط والوثائق الرسمية الدولية. وقد بلغ عدد هذه الأسماء زهاء عشرين اسما، والملاحظ من هذا المجموع أن أغلبيتها اندثرت مع الوقت، وبقي اسمان ما زالت تعرف بهما هذه المدينة : "أكدير" واسم حي بها وهو "فونتي". ونذكر من هذه الأسماء، ما يلي: أسماء برتغالية: Santa cruz de Aguer - Santa Cruz du cap do Gue أسماء محلية : أكدير إيغير ـ أكدير لعربا ـ لعين لعربا ـ فونتي ـ تكمي أوكدير لعربا ـ :تكمي أورومي ـ وحاليا أكادير.
زلزال 1960لقد سجلت إحصاءات الكارثة الطبيعية التي أصابت المدينة، أعلى رقم في الخراب، حيث أصاب الدمار جل أحيائها (تالبرجت القديمة، منطقة القصبة) هذه المناطق كان لها قاسم مشترك، وهو الشقاق الكامن في باطن الأرض، الذي تسببت في الماضي، في عدة اضطرابات للغلاف الأرضي، لكن في سنة 1960 كان له الوقع الشديد الذي أدى إلى الدمار الكاسح للمدينة. بعد الكارثة التي عرفتها مدينة أكادير يوم 29 فبراير 1960 انخفض عدد السكان ليصل إلى 16000 نسمة، بعد أن كان يراوح 45000 نسمة قبل الكارثة.
إنبعات المدينة من جديدالملك محمد الخامس قائلا: «لئن حكمت الأقدار بخراب أكادير، فإن بنائها موكول إلى إرادتنا وعزيمتنا». تقع مدينة أكادير في موقع زلـزالي، وهذا المعطى ينبغي مراعـاته في تحديد موقع المدينة الجديدة، وامتداداتها، فقد نتج عن ذلك التجارية والإداريـة وانمة زنىتنتاللسكنيـة. والغـرض من هذه النواة، ربط الحي السياحي مع باقي الأحياء الأخرى.
• الأحياء الصناعية: تتضمن على الخصوص حي أنزا وحي البطوار وكلاهمـا لم يتضرر من الزلزال، فحي البطوار هو حي صناعي جنوبي يشغل 256 هكتار، عرف ارتفاعا في قدرته الإيوائية.
• المنطقة السياحية: يشمل هذا القطاع كل الأراضي المتصلة بالبحر داخل المحيط الحضري، حتى شارع محمد الخامس، وتتسع في اتجاه الجنوب، وتبلغ مساحتها 190 هكتار، لبناء الفنادق، وفصل بين هذا الحي والأحياء الأخرى بمنطقة مشجرة.
السياحةما يميز مدينة أكادير الواقعة على الساحل الغربي للأطلسي، هو طقسها المعتدل، وطول شاطئها الممتد على مساحة 30 كيلومتراً، ورمالها الذهبية، وشمس مشرقة لـ 300 يوم في السنة. وهذه الميزة هي التي جعلتها تحتل مكانة سياحية ممتازة، حيث تصطف فنادق ومنتجعات فخمة على الشاطئ وكلها تتوفر على ممرات مفتوحة في اتجاه الشاطئ، هذا بالإضافة إلى العمارة المغربية التي تميز هذه الفنادق والمنتجعات بجانب اللمسة العصرية، بالإضافة إلى مرافق لممارسة الأنشطة الرياضية مثل الغولف وكرة المضرب والفروسية وغيرها، دون إغفال مرافق العلاج الصحي التي تعد من أكبر وأهم المنتجعات الصحية في المغرب وإفريقيا، خصوصاً في مجال "التلاسوتيرابي"، أي العلاج بمياه البحر.
شاطئ أكاديرشاطئ أكادير واحد من أجمل شواطئ جنوب المغرب، وهو يقدم مجموعة متنوعة من الأنشطة التي تتراوح بين حمامات الشمس الهادئة في نزهة على الكورنيش، أو ركوب الخيل وممارسة الرياضات المائية، أو الجلوس على المقاهي والمطاعم الراقية على طول الساحل.
حديقة أولهاو Olhaoالمعروفة أيضا باسم "حديقة العشاق"، هذه الحديقة الرومانسية تستقطب زواراً من كل الأعمار لقضاء وقت في جو من الرومانسية، وفي طبيعة خلابة، وهي مجاورة لمتحف أقيم لإحياء ذكرى زلزال أكادير.
وادي الطيورحديقة حيوان مصغرة تهتم بكل أنواع الطيور وبعض الحيوانات الأخرى، تقع على بضع خطوات من الشاطئ، تجلب إليها الصغار والكبار على حد سواء لما تقدمه من معلومات تخص الطيور وأنواعها وهجرتها.
ساحة الأملأهم ساحة بمدينة اكادير. ففيها تقام مهرجانات متنوعة. تجلب سياحا من مختلف مناطق العالم وأهم هذه المهرجانات، مهرجان "تيميتار" (كلمة أمازيغية تعني علامات). تساهم هذه المهرجانات في إبراز التراث الفني والثقافي للمدينة.
القصبةالمعروفة محليا بـ "أكادير اوفلا" ومعناها القصبة الموجودة في الأعلى، وهي عبارة عن معلم تاريخي حي يجسد تاريخ المدينة، خاصة أنها شهدت الزلزال دون أن تتأثر به فبقيت شامخة. تقع القصبة على قمة جبل يعلو ب 236 متر عن سطح البحر وذلك بشمال مدينة أكادير التي يشرف عليها. تأسست سنة 1540 م على يد السلطان محمد الشيخ السعدي لهدف التحكم في ضرب البرتغاليين الذين استقروا عند قدم الجبل منذ 1470 م في إطار بحثهم عن طريق الهند، وقد أنشأوا عند الساحل قرب عين فونتي حصناً وأقاموا على سفح الجبل برجا آخر لمراقبته مما دفع السعديين إلى بناء القصبة على قمة نفس الجبل. لقد مكن هذا الموقع الاستراتيجي من قصف المنشآت البرتغالية بالمدافع في سنة 1541 م ثم تحرير الحصن البرتغالي المسمى "سانتاكروز" وبالتالي تناقصت أهمية القصبة إلى أن أعاد الغالب بالله السعدي بناءها. أهم مكونات القصبة قبل الزلزال
• سور خارجي مدعم أبراج وله باب مصمم بشكل ملتو وذلك لأغراض دفاعية.
• مسجد كبير.
• مستشفى.
• مبنى الخزينة والبريد.
• منازل وازقة وساحات صغرى.
• ملاح وهو حي خاص باليهود معبد.
• أضرحة من أهمها ضريح سيدي بوجمعة أكناو خاص بطائفة كناوة.
• ضريح للايامنة.
القصبة اليوم تطل على الشاطئ بشعار المملكة « الله – الوطن – الملك ».
الاقتصادتشكل السياحة والزراعة والصيد مصادر الدخل الأولى لهذه المدينة، وإذا كانت اليابان أول سوق للسمك المغربي، فهذا السمك بمعظمه يأتي من أكادير، كما أنها تعتبر من أغلى المدن المغربية. ومما تجدر معرفته عن أكادير أيضا أنها اليوم نقطة للتصدير إلى أوروبا لا سيّما فرنسا.
الفلاحةتعتبر الزراعة (الحمضيات والخضراوات) قطاعا اقتصاديا رائدا في منطقة أكادير، رغم الظروف المناخية الصعبة، والمساحة الصالحة للزراعة لا تتعدى 8,6% من مساحتها الإجمالية. وتعتبر مصدرا مهما للعملة الصعبة، ومشغلا هاما لليد العاملة، فضلا عن تطويرها للصناعة الغذائية. فهي زراعة موجهة للتصدير، تجعل من المدينة أكثر تنافسية ومنفتحة على مختلف مناطق العالم. بالإضافة إلى الزراعة، تعد تربية المواشي قطاعا مكملا لها، فهي مصدر رئيسي لدخل الساكنة القروية، خاصة المناطق التي لا تسمح بقيام زراعة مهمة. ويتميز هذا القطاع بسيادة الرعي التقليدي الواسع.
الصيديعد قطاع الصيد (الصيد الساحلي والصيد في أعالي البحار والصيد التقليدي) ثالث قطاع من حيث الأهمية الاقتصادية، بعد السياحة والفلاحة. فميناء أكادير بفضل طاقته الاستقبالية، وبنياته التحتية وبتجهيزاته الأساسية يحتل المرتبة الأولى على الصعيد الوطني من حيث عبور وتصدير المنتجات البحرية المتنوعة كما أنه يحتضن مقر" بورصة الصيد البحري".و أهم اكلة في اكادير هي السمك
ثقافةمهرجان تيميتار، مهرجان الموسيقى الأمازيغية وموسيقى العالم، ينظم المهرجان كل صيف بساحة الأمل وساحة بيجاوان ومسرح الهواء الطلق منذ إنطلاقته في تموز / يوليو 2004. مهرجان "إسني ورغ" مهرجان السينما الامازيغية
المواصلات• مطار أكادير المسيرة