منتدى الاخوه ايد فى ايد
مرحبا بك اخى فى الله
المرجوا منك أن تعرّف بنفسك
و تدخل المنتدى معنا إن لم يكن لديك حساب
بعد نتشرف بدعوتك لإنشائه
ونتشرف بكم فى منتدى الاخوه ايد فى ايد
/ اخوكم احمد المصرى
منتدى الاخوه ايد فى ايد
مرحبا بك اخى فى الله
المرجوا منك أن تعرّف بنفسك
و تدخل المنتدى معنا إن لم يكن لديك حساب
بعد نتشرف بدعوتك لإنشائه
ونتشرف بكم فى منتدى الاخوه ايد فى ايد
/ اخوكم احمد المصرى
منتدى الاخوه ايد فى ايد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى الاخوه ايد فى ايد

منتدى الاخوه يرحب بكم
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
المواضيع الأخيرة
» اكبـر مكتبة عميد الموال الشعبى " يوسـف شـتا
الاسرة فى الاسلام بين الماضى والحاضر Emptyالأحد 20 ديسمبر - 18:24 من طرف احمد المصرى

» ماذا تقول لمن يخطر على بالك الآن
الاسرة فى الاسلام بين الماضى والحاضر Emptyالجمعة 20 ديسمبر - 9:06 من طرف احمد المصرى

» شايف عينك تحت الحاجب
الاسرة فى الاسلام بين الماضى والحاضر Emptyالسبت 23 يونيو - 15:17 من طرف احمد المصرى

» قصر البوسيت ع البحر
الاسرة فى الاسلام بين الماضى والحاضر Emptyالأحد 18 يونيو - 15:07 من طرف احمد المصرى

» قرية بلوبيتش ع البحر وبالتقسيط لا تدع ال
الاسرة فى الاسلام بين الماضى والحاضر Emptyالأحد 18 يونيو - 15:06 من طرف احمد المصرى

» اراضي علم الروم بواحة التجاريين
الاسرة فى الاسلام بين الماضى والحاضر Emptyالأحد 18 يونيو - 15:05 من طرف احمد المصرى

» اراضي عجيبة لبناء فيلا ع البحر
الاسرة فى الاسلام بين الماضى والحاضر Emptyالخميس 8 يونيو - 22:00 من طرف خالداء

» كان ياماكان
الاسرة فى الاسلام بين الماضى والحاضر Emptyالخميس 16 مارس - 11:40 من طرف احمد المصرى

» لن انساكى
الاسرة فى الاسلام بين الماضى والحاضر Emptyالخميس 16 مارس - 11:04 من طرف احمد المصرى

» مجموعة برامج لمتعلمي مادة الإنجليزية
الاسرة فى الاسلام بين الماضى والحاضر Emptyالأربعاء 1 مارس - 18:34 من طرف احمد المصرى

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
احمد المصرى
الاسرة فى الاسلام بين الماضى والحاضر Vote_rcapالاسرة فى الاسلام بين الماضى والحاضر Voting_barالاسرة فى الاسلام بين الماضى والحاضر Vote_lcap 
ابن النيل
الاسرة فى الاسلام بين الماضى والحاضر Vote_rcapالاسرة فى الاسلام بين الماضى والحاضر Voting_barالاسرة فى الاسلام بين الماضى والحاضر Vote_lcap 
رحاب
الاسرة فى الاسلام بين الماضى والحاضر Vote_rcapالاسرة فى الاسلام بين الماضى والحاضر Voting_barالاسرة فى الاسلام بين الماضى والحاضر Vote_lcap 
ابواحمد
الاسرة فى الاسلام بين الماضى والحاضر Vote_rcapالاسرة فى الاسلام بين الماضى والحاضر Voting_barالاسرة فى الاسلام بين الماضى والحاضر Vote_lcap 
خالد المصرى
الاسرة فى الاسلام بين الماضى والحاضر Vote_rcapالاسرة فى الاسلام بين الماضى والحاضر Voting_barالاسرة فى الاسلام بين الماضى والحاضر Vote_lcap 
دموع ملاك
الاسرة فى الاسلام بين الماضى والحاضر Vote_rcapالاسرة فى الاسلام بين الماضى والحاضر Voting_barالاسرة فى الاسلام بين الماضى والحاضر Vote_lcap 
زهرة المدائن
الاسرة فى الاسلام بين الماضى والحاضر Vote_rcapالاسرة فى الاسلام بين الماضى والحاضر Voting_barالاسرة فى الاسلام بين الماضى والحاضر Vote_lcap 
عيسى حياتو
الاسرة فى الاسلام بين الماضى والحاضر Vote_rcapالاسرة فى الاسلام بين الماضى والحاضر Voting_barالاسرة فى الاسلام بين الماضى والحاضر Vote_lcap 
فطومة
الاسرة فى الاسلام بين الماضى والحاضر Vote_rcapالاسرة فى الاسلام بين الماضى والحاضر Voting_barالاسرة فى الاسلام بين الماضى والحاضر Vote_lcap 
عااشقة الفردوس
الاسرة فى الاسلام بين الماضى والحاضر Vote_rcapالاسرة فى الاسلام بين الماضى والحاضر Voting_barالاسرة فى الاسلام بين الماضى والحاضر Vote_lcap 
المواضيع الأكثر شعبية
اسئله بايخه واجوبه ارخم
سلسلة قصائد الزير سالم
قصيدة: الماضي رني غلقت بابو و قضيت عليه للهاشمي قروابي رحمه الله
جميع ولايات الجزائر
يلى نسيت الغرام
خصائص أسلوب القرآن الكريم
جميع ولايات المملكة المغربية
جميع ولايات الجمهورية التونسية
كيفية فتح الايميلات بدون رقم سري......
دعاء لمصر الغاليه
المواضيع الأكثر نشاطاً
لعبة التحدي بين الشباب والبناتx_o
بيت العيله . . لاتفوتكم
ماذا تقول لمن يخطر على بالك الآن
جميع ولايات المملكة المغربية
جميع ولايات الجمهورية التونسية
كتاب الطهـــارة (باب المياه)
برهن احساس بالحروف
المليون رد
مباراة كرة قدم بين الأعضاء و العضوات
جميع ولايات الجزائر

 

 الاسرة فى الاسلام بين الماضى والحاضر

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
خالد المصرى
عضو مميز
عضو مميز
خالد المصرى


عدد المساهمات : 1534

الاسرة فى الاسلام بين الماضى والحاضر Empty
مُساهمةموضوع: الاسرة فى الاسلام بين الماضى والحاضر   الاسرة فى الاسلام بين الماضى والحاضر Emptyالإثنين 6 سبتمبر - 16:41

الاسرة فى الاسلام بين الماضى والحاضر 25



الأسرة هي النواة الأولى في تكوين المجتمع والأمة، ومنها بدأ الله الخليقة منذ الأزل..
)يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة، وخلق منها زوجها وبث منهما رجالاً كثيراً ونساءً واتقوا الله الذي تساءلون به والأرحام إن الله كان عليكم رقيباً(النساء:1
والأسرة تقوم على دعامتين هامتين هما أساس تكوينها، الرجل والمرأة؛ أي الزوج والزوجة، فهما الأساس في تكوين الأسرة وإنجاب الذرية، وتناسل البشرية التي تتكون منها الأمة والمجتمع.

ولقد عنى الإسلام عناية فائقة في تكوين الأسرة التي هي الأساس في المجتمعات البشرية على شتى أصنافها، فوضع تشريعاً محكماً للعلاقات الزوجية، ورسم حدوداً واضحة لكل واحد منهما بما له وما عليه، ووضع منهج التربية للذرية وقسّم الأدوار بين الزوجين ليقوم كل واحد منهما بدوره الكامل في بناء الأسرة، والمساهمة في بناء المجتمع الإنساني على امتداده.
لقد أرسى الإسلام قواعد الأسرة الإسلامية على مبدأ المودة والرحمة، وبيّن في ذلك حدود العلاقة بين الذكر والأنثى، وجعل الرجال قوامين على النساء بما أعطى كل واحد منهما من الإمكانات والقدرات، ووضع لذلك قاعدة محكمة تحكم تصرف كل واحد منهما في حدود مسؤوليته، وأمر كلاًّ من الجنسين بأن يُحسن كل واحد منهما اختيار صاحبه، وحذّر من التفريط في حقوق الذرية التي تنتج عن هذه العلاقة بين الطرفين فقال:
)يا أيها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم ناراً وقودها الناس والحجارة) التحريم:6
واستطاع الإسلام بتعاليمه السامية أن يُوجِد الأسرة الفاضلة التي يسودها الحبُّ والاستقرارُ والطمأنينةُ، وينتج عن هذه الأسرة جيل مؤمن، وأمَّة واعية هي خير أمة أخرجت للناس، ولم تكن تعاليم الإسلام في بناء الأسرة الإسلامية قائمة على المثالية الخيالية؛ ولكنها كانت تتسم بالواقعية التي تتلاءم وطبيعة النفس البشرية؛ فقد أعطى الإسلام السيادة للرجل ليضطلع بالمهمة الصعبة لقدرته على التحمل ومقارعة الخطوب، ومواجهة أحداث الحياة، ورسم لكل من الذكر والأنثى حقوقاً على الآخر، ولا ينبغي لأحد أن يتخطاها أو يهمل جانباً منها؛ لأن في إهمال أي منهما لحقوق الآخر في جانب من الجوانب كفيل بأن يحدث تصدعاً في كيان الأسرة أو انهيارها.

ويوم كانت أمتنا الإسلامية تقود ركب الإنسانية نحو التقدم والخير، وتحمل مشعل الهداية إلى أمم الأرض وشعوبها، كانت تنعم في داخل بيوتها بما لا يعرف له البشر مثيلاً من استقرار الحياة الزوجية وشمول الطمأنينة والحب والتعاون لجميع أفرادها، وما ذلك إلا لأن الإسلام وضع لكل من الزوج والزوجة والآباء والأبناء حقوقاً واضحة لا يتميز فيها حق كل فئة على الأخرى، وهي حقوق متكافئة منسجمة تؤدي إلى ملء القلوب بالحب، وملء البيوت بالنعيم، وملء المجتمع بالنسل الصالح الذي يبني ولا يهدم ويسمو ولا ينحدر.
لقد بنى الإسلام الأسرة على الفكر النير المستقيم لكل من الرجل والمرأة انسجام بينهما في الفكر والعقيدة، وصلة بينهما على المودة والرحمة، وبالتالي نتج عنهما الذرية الصالحة والجيل الواعي.
لقد كان وضع الأسرة الإسلامية في الماضي يقوم على مبدأ أن لله حقوقاً مصانة ومهامَّ مرسومة، ومنهجاً موحداً وهدفاً واحداً، غايته وجه الله، وهدفه تحقيق خلافة الله للإنسان في الأرض. أسرة الإسلام في الماضي كانت تعيش في جو قوله تعالى :
)واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئاً وبالوالدين إحسانا، وبذي القربى واليتامى، والمساكين، والجار ذي القربى والجار الجنب والصاحب بالجنب، وابن السبيل وما ملكت أيمانكم إن الله لا يحب من كان مختالاً فخوراً(النساء:36

وفي هذا الجو الرباني كانت الأسرة الربانية تعيش فيما بينها وبين البشر الذين تتعايش معهم، وأصبح المجتمع الإسلامي كأسرة واحدة متماسكة مترابطة،

وتصور معي هذا الجو:

زوجان تقوم العلاقة بينهما على المودة والرحمة والحقوق المصانة والفكر المشترك.
ذرية تقوم بمهام الوحدانية والبر بالوالدين اللذين هما أساس الذرية.
أرحام تتواصل على هذا المبدأ من البر والالتزام.
أيتام يعيشون في كنف الأمة المؤمنة لا يحسون مرارة اليتم وتبعة الحياة.
جيران متواصلون متراحمون على اختلاف مذاهبهم ومشاربهم.
صحبة تعرف حقوق الله ولو لساعة يتعارف الناس فيما بينهم.
وغريب لا يحس بمرارة الغربة؛ لأنه يعيش في كنف الرحمة والبر الذي يسود الجميع.
تصور هذا المجتمع، وهذه الأسرة تقوم على مبدأ الله في الحقوق والواجبات؛ فهل تجد في هذا التصور مجتمعاً فاضلاً وأسرة كريمة كهذا المجتمع وهذه الأسرة التي أوجدهما الإسلام؟
هذه هي الملامح الرئيسة في بناء الأسرة والمجتمع في الإسلام، وهذه هي الأسرة الإسلامية في الماضي الذي كانت تحكمه شريعة الغاب: مودة ورحمة بين الزوجين، تقوى الله في الذرية والأرحام، وبر باليتيم والجار والسائل والمسكين وملك اليمين..

ولكن! ما هي الأسرة اليوم:

إن من قُدَّر له أن يحيط بوضع الأسرة في مجتمعنا اليوم، وما يعانيه من مشكلات نفسيّة وخلقيّة واجتماعيّة، ويقف على ما يُقدّم إلى محاكمنا الشرعية والمذهبية والمليئة بدعاوى الخصومات الزوجية- أيقن أننا في أشد الحاجة إلى إصلاح اجتماعي يهتم قبل كل شيء بوضع العائلة، والعلاقات بين أفرادها. فاضطراب الحياة الزوجية عامل كبير من عوامل اضطراب الأوضاع السياسية والاجتماعية العامة، وهذه المشكلة ليست قاصرة على مجتمعنا فحسب؛ بل في مجتمعات الشعوب كلها.

وهذه المشكلة أول ما نشأت عن الغموض والفوضى في الحقوق والواجبات بين طرفي الأسرة: (الزوج والزوجة)، فلو استقام الأمر بينهما على حب روحي كريم وعلى حق واضح صريح يطبّقه كل واحد منهما؛ لارتفع المستوى الاجتماعي، وعمّ الاستقرار في الأُمّة بأسرها، وفي جميع مجالات الحياة.
إن أغلب أسرنا اليوم.. لا تقوم منهج إلهيّ كريم، ولا على مبدأ المودة والرحمة؛ بل ولا يقوم رب الأسرة ولا ربة الأسرة باضطلاع مهام الحياة الفكرية الكريمة للجيل في الأسرة الذي هو أساس المجتمع والأمة.
لقد ترك كل واحد من الزوج والزوجة دوره المرسوم له في تكوين الأسرة الفاضلة، واشترك كل واحد منهما على مبدأ واحدٍ هو تحقيق الثراء، وتكوين الثروة المادية والحياة المترفة للذرية التي كانا سبباً في إنجابها، وتركت الذرية لدور الحضانة، أو الخادمات في البيوت أو الخدم من الرجال، يعبثون في تربيتها على النمط الذي يشاؤون. وغالباً ما يكون الخادم أو المربية أغراب عن الأسرة في العقيدة، والفكر، ونمط الحياة وطريقة التفكير ومنهج السلوك، فنتج عن ذلك أسر مهزوزة الصورة، وأجيال تملأ قلوبها العقد النفسية والتمزق الخلقي.

والأسر التي ليس فها الخدم والخادمات ليست أحسن حالاً من غيرها، حيث إن الأسرة أبعد ما تكون عن منهج الله في التصور والسلوك؛ فالأم مشغولة بنفسها بعيدة عن منهج ربها، والرجل له سبح طويل في النهار والليل، ولا يجد فيها الساعة التي يرعى فيها شؤون الأسرة الخاصة.

ونحن إذا أردنا أن نخرج من أزمتنا السياسية والفكرية، ومن عقدنا النفسية، ومن تفكك الأمة؛ فعلينا أن نراجع وضع الأمة من أساسه.. من الأسرة أولاً؟

إن أسرنا في الغالب لا تقوم فيها العلاقة الزوجية الكريمة التي يحكمها شرع الله ومنهج رسوله، وخرج كثير من الأزواج والزوجات عن مبدأ المودة والرحمة في هذه العلاقة، وأصبحت النظرة المادية هي التي تسود فكر الأسرة وغايتها في الحياة؛ فهل لنا أن نراجع موضوع الأسرة من جديد، ويقوم المصلحون والمفكرون في معالجة موضوع الأسرة، التي وصلت إلى حافة التردي؟! إن على الحكومات وأرباب الأقلام وأصحاب الفكر والعقيدة الإسلامية أن يصلحوا وضع أسرتنا من جديد وعلى منهج الله وهدي رسوله اللذين هما الأساس في سعادة الأسر والمجتمعات بأسرها.


👅
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
احمد المصرى
المــــدير العـــــام
المــــدير العـــــام
احمد المصرى


عدد المساهمات : 5770
الموقع : منتدى الاخوه

الاسرة فى الاسلام بين الماضى والحاضر Empty
مُساهمةموضوع: رد: الاسرة فى الاسلام بين الماضى والحاضر   الاسرة فى الاسلام بين الماضى والحاضر Emptyالأربعاء 15 سبتمبر - 17:03

الله عليك ياغالى موضوع تستحق عليه الشكر والتقدير

بارك الله فيك واللهم يجعله فى ميزان حسناتك


الاسرة فى الاسلام بين الماضى والحاضر 2
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alo5owah.ahlamontada.com
خالد المصرى
عضو مميز
عضو مميز
خالد المصرى


عدد المساهمات : 1534

الاسرة فى الاسلام بين الماضى والحاضر Empty
مُساهمةموضوع: رد: الاسرة فى الاسلام بين الماضى والحاضر   الاسرة فى الاسلام بين الماضى والحاضر Emptyالسبت 18 سبتمبر - 20:21

اخى الغالى احمد

مرورك اسعدنى وعطر موضوعى

لك منى كل التحية والتقدير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الاسرة فى الاسلام بين الماضى والحاضر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الاسرة و رمضان
»  ميراث المرأة
» الأخلاق في الاسلام
» صيحة من أرض الاسلام
» التسامح فى الاسلام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الاخوه ايد فى ايد :: مـنــتـــــدى نصر رسول الله :: البيت المسلم علي نهج رسول الله-
انتقل الى: